*أفلا يتفكرون!
استجابة لقوله سبحانه وتعالى “إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي الألْبَابِ (190) الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (191)” -آل عمران ومن منظور إسلامي، علمي، وبعيدا عن الشطحات والفرضيات التضليلية، تضم السلسلة “أفلا يتفكرون!؟” كل ما يتعلق بعلوم الكون ومخلوقاته وموجوداته، بين القرآن والسنة والتجربة والبحث. لا شك أن البحث سيطول، لكن بعون الله، سيكون شعارنا “اكتب عبارة كل يوم، تجدها كلمة كل أسبوع، فمقالا كل شهر فكتابا كل سنة”. تضم سلسلة البحث :